التحسيس بمخاطر العنف ضد النساء
خطبة الجمعة ليوم 14جمادى الآخرة 1447 هـ الموافق لـ 5 دجنبر2025م
تناولت الخطبة "التحسيس بمخاطر العنف ضد النساء"، انطلاقاً من الهدي النبوي الذي جعل معيار الخيرية في حسن معاملة الأهل، لقوله ﷺ: «خيركم خيركم لأهله».
وأكد الخطيب أن العلاقة الزوجية في الإسلام قائمة على السكينة والمودة والمسؤولية المشتركة، لا على التسلط.
وحذرت الخطبة بشدة من الظلم والاعتداء، مستشهدة بالحديث القدسي الذي حرم الظلم.
وفي الخطبة الثانية، تم تفصيل أنواع العنف المرفوضة شرعاً وخلقاً، وهي:
* العنف الجسدي: كالضرب، اقتداءً بالنبي ﷺ الذي لم يضرب شيئاً قط.
* العنف اللفظي: كالسب والشتم والإهانة.
* العنف التجسسي: وهو انتهاك الخصوصية عبر الهواتف والكاميرات، مما يزرع الشك ويفسد الود.
وفي الختام دعت الخطبة المؤمنين إلى سلامة الصدر واللسان واليد، والامتثال للوصية النبوية الجامعة: «استوصوا بالنساء خيراً».
#خطبة_الجمعة
#لا_للعنف_ضد_النساء
#استوصوا_بالنساء_خيرا
#الأسرة
#المملكة_المغربية
#وزارة_الأوقاف_والشؤون_الإسلامية
خطبة الجمعة ليوم 14جمادى الآخرة 1447 هـ الموافق لـ 5 دجنبر2025م
تناولت الخطبة "التحسيس بمخاطر العنف ضد النساء"، انطلاقاً من الهدي النبوي الذي جعل معيار الخيرية في حسن معاملة الأهل، لقوله ﷺ: «خيركم خيركم لأهله».
وأكد الخطيب أن العلاقة الزوجية في الإسلام قائمة على السكينة والمودة والمسؤولية المشتركة، لا على التسلط.
وحذرت الخطبة بشدة من الظلم والاعتداء، مستشهدة بالحديث القدسي الذي حرم الظلم.
وفي الخطبة الثانية، تم تفصيل أنواع العنف المرفوضة شرعاً وخلقاً، وهي:
* العنف الجسدي: كالضرب، اقتداءً بالنبي ﷺ الذي لم يضرب شيئاً قط.
* العنف اللفظي: كالسب والشتم والإهانة.
* العنف التجسسي: وهو انتهاك الخصوصية عبر الهواتف والكاميرات، مما يزرع الشك ويفسد الود.
وفي الختام دعت الخطبة المؤمنين إلى سلامة الصدر واللسان واليد، والامتثال للوصية النبوية الجامعة: «استوصوا بالنساء خيراً».
#خطبة_الجمعة
#لا_للعنف_ضد_النساء
#استوصوا_بالنساء_خيرا
#الأسرة
#المملكة_المغربية
#وزارة_الأوقاف_والشؤون_الإسلامية